علم
أن الحب كلمة السر لدى الشباب فكانت محورا لرسالته في توجيه هذه الطاقة
إلى الوجهة الصحيحة في علاقة الشاب بربه وبمجتمعه وبعمل الخير، وعلى الرغم
من كون "الداعية" الشاب مصطفى حسني لم يتجاوز الثانية والثلاثين من عمره،
إلا أنه يحظى بجماهيرية عالية تقارب شعبية نجوم الفن في الأوساط الشبابية.
ويرجع البعض ذلك لقربه من طبيعتهم في الملبس والشكل، فالداعية مفتول
العضلات يداوم على ممارسة الرياضة والذهاب الى "الجيم" حتى استطاع أن يصل
إلى قلوب الشباب والتأثير فيهم من خلال فهم مشاكلهم ومخاطبتهم باللغة التي
يفهمونها وبالشكل الذي يقبلونه.
كما يتمتع بطريقة سلسة بالتعاطي مع القضايا تختلف عن المنظور التقليدي الذي
يتعامل به معظم الدعاة وخاصةً السلفيين، وكان لهذا التوجه المختلف من قبل
حسني في النظر للقضايا الدينية والجدل الذي أُثيرَ حوله أكبر الأثر البالغ
على توجه شبكة الإعلام العربية "محيط" لإجراء حوار معه.
محيط: كيف كانت بداية مصطفى حسني؟
نشأت في أسرة معتدلة ، ولم يكن هناك في أسرتي شيخ أو داعية كما لا يوجد بها
شخص منحرف، وكانت وجهة النظر في المجتمع الذي أعيشه تنحصر في النظر إلى
الإنسان المتدين بأنه إرهابي أو بائس ولم تتغير الصورة إلا بظهور عمرو
خالد.
وهذا كان ناتج عن الشكل الإرهابي للتدين لدى العوام في الثمانينات وأوائل
التسعينات، حيث كان يعتقد العامة أن كل من يطلق لحيته إرهابيا، ولكن الصورة
تغيرت مع الوقت بعد ظهور مجموعة من الدعاة الجدد استطاعوا إظهار الوجه
الحقيقي لسماحة الإسلام والتدين.
تأثرت كثيرا بهؤلاء الدعاة من خلال سماع الدروس الدينية لكثير منهم وتسجيل
النقاط الهامة فيها، فقد كنت أحفظها وأدعو من خلالها أصحابي وأقاربي، وكان
من أكثر الدعاة الذين تأثرت بهم الأستاذ عمرو خالد والشيخ خالد الجندي
والشيخ سالم عبد الجليل.
محيط: ما هي قصة "الحب" معك خاصة وأنك دائما ما تستعين بها في أعمالك؟
الحب هو أحد المفاهيم الذي يجب التأكيد عليه وتصحيح معناه، خاصة وأننا نربطه بمحبة الله ونعالج كل شيء من خلاله ابتغاء مرضاة الله.
ففي برنامج "مدرسة الحب" الذي سوف أقوم بتقديمه في رمضان أريد أن أشرح من
خلاله كيف تكون محبة الله من خلال سلوكنا ومعاملاتنا، وسأترك التفاصيل
لرمضان .
محيط: أهم مشاكل الشباب في العالم الإسلامي؟
مشكلة الشباب كبيرة وتتلخص في الفراغ وعدم وجود القدوة التي يستطيعون من خلالها إيجاد الهدف وتحقيقه.
انظر لقول النبي صلى الله عليه وسلم " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس.. الصحة والفراغ" صدق الرسول الكريم.
وهناك مشكلة أخرى يعاني منها الشباب هي كيفية إدارة الوقت وغياب التنظيم،
فلو وجد الشاب عمل منظم يستطيع من خلاله تحقيق طموحاته فسوف يتغلب على أهم
مشاكله.
لكن عدم توجيه الشباب واكتشاف مهارتهم هو السبب الحقيقي في مشاكل الشباب في
هذا العصر، لذلك نحن نشجعهم على الرياضة كوسيلة مثلى في توجيه قدراتهم .
محيط: هل ترى أن دور الدعاة يجب أن يقتصر على الوعظ أم أن هناك واجب عملي ؟
اعتقد أن هناك مرحلتان في العمل الدعوي، تبدأ بالمرحلة الوعظية الملامسة
لواقع الناس، وبعد أن يحظى الداعية بحب واحترام الناس يمكنه أن ينطلق إلى
مرحلة العمل الاجتماعي .
محيط: ما هي أهم العناصر التي يجب توافرها في الداعية ؟
أهم المعايير التي يجب أن يتحلى بها الداعية هي التعلم والقراءة المستمرة
والإطلاع على أحوال الناس والتكلم فيما يهمهم وأن يعمل على أن يكون قدوة
صالحة لهم.
محيط: يثار حولك بعد الشائعات بأنك ترتدي الملابس الضيقة لإظهار قوة عضلاتك وهو ما يثير إعجاب الفتيات؟
هناك فرق بين الملبس الضيق والملبس الذي يظهر ممارستي للرياضة، وأن لم أقصد فتنة الفتيات ولا غيره، وإنما ارتدي ما أراه حلالا.
ولكنى اعترف بأني مخطئ في هذا وأعدك بأنني لم ارتدي "بديهات" مرة أخرى، رغم
أنني لم أقصد شيئا من ارتدائها، لكن طالما أن ذلك محل انتقاد لى فسوف أقلع
عنه.
محيط: لماذا ينخرط دعاة اليوم داخل طبقة الأغنياء ويبتعد عن الفقراء ؟
أنا ألبي دعوة الجميع، فليس عندي فرق بين غني وفقير.. لكني أنظر إلى
الشباب كنسيج متكامل له مشاكله، ولا فرق عندي بين دعوة تأتيني من نوادي
الأغنياء أو مراكز شباب الأحياء الشعبية ، واعترف أن هناك تقصير من الدعاة
الشباب داخل الأحياء الفقيرة لأن العشوائيات ومشاكلها الاجتماعية تعد من
القنابل الموقوتة .
محيط: بما تفسر هجوم بعض العلماء على الدعاة الجدد من أصحاب "الكرفتات الشيك"؟
الدين جوهره العمل وغاية الرداء الحشمة وتختلف طريقة الملبس من بلد إلى آخر
حسب عادات الناس وتقاليدهم وأساليبهم في الحياة، والرسول الكريم ارتدى
أكثر ملابس زمانه شيوعا ولم يقتصر على رداء بعينه.
ومن اكبر الأفعال التي أضرت بالمجتمع هو تقسيم الناس إلى مطيع وعاص
ومتدين ومنفلت ، ومن الخطأ أن يحسب الإنسان الطائع بنظرة فوقية إلى أخيه
المبتلى وإنما عليه أن يأخذ بيده ويطلب له الهداية ويتمنى له الصلاح.
محيط: ما هو رأيك في الفن في هذا العصر؟
كل عمل يقوم دون مراجعة جوانبه الشرعية سنجده متخبط بين الحرام والحلال
وهذه أهم أسباب مشاكل الأعمال الفنية الحديثة ، فعلينا أن نهتم بما نقدمه
من قيم لأننا لم نخلق عبثا وإنما نحن عبيد لله وعلينا أن نأتمر بأوامره .
محيط: قامت إحدى الصحف مؤخرا بالترويج لرواية " محاكمة النبي محمد " فما رأيكم ؟
الاسم صادم ولا نقبل بأي حال من الأحوال هذا العنوان، احتراما وإجلالا
لمقامه صلى الله عليه وسلم، ومن الخطأ أن نقول بأن النبي صلى الله عليه
وسلم تحوم حوله شبهات، وإنما الشبهات حول فهمنا نحن، فهو صلى الله عليه
وسلم مبرءاً من كل عيب ، والشبهات تخصنا نحن وتتعلق بقصر فهمنا .
محيط: هل ينوي مصطفى حسني تعدد الزوجات أسوة بما يشاع عن الدعاة الجدد ؟
المرأة جزء كبير من حياة الرجل ولا انوي الزواج من أخرى، وما يشاع عن
الدعاة بأنهم يفضلون التعدد فكل واحد له ظروفه طالما أنه لا يفعل حراما،
وكل واحد حر في حياته الخاصة.
محيط
أن الحب كلمة السر لدى الشباب فكانت محورا لرسالته في توجيه هذه الطاقة
إلى الوجهة الصحيحة في علاقة الشاب بربه وبمجتمعه وبعمل الخير، وعلى الرغم
من كون "الداعية" الشاب مصطفى حسني لم يتجاوز الثانية والثلاثين من عمره،
إلا أنه يحظى بجماهيرية عالية تقارب شعبية نجوم الفن في الأوساط الشبابية.
ويرجع البعض ذلك لقربه من طبيعتهم في الملبس والشكل، فالداعية مفتول
العضلات يداوم على ممارسة الرياضة والذهاب الى "الجيم" حتى استطاع أن يصل
إلى قلوب الشباب والتأثير فيهم من خلال فهم مشاكلهم ومخاطبتهم باللغة التي
يفهمونها وبالشكل الذي يقبلونه.
كما يتمتع بطريقة سلسة بالتعاطي مع القضايا تختلف عن المنظور التقليدي الذي
يتعامل به معظم الدعاة وخاصةً السلفيين، وكان لهذا التوجه المختلف من قبل
حسني في النظر للقضايا الدينية والجدل الذي أُثيرَ حوله أكبر الأثر البالغ
على توجه شبكة الإعلام العربية "محيط" لإجراء حوار معه.
محيط: كيف كانت بداية مصطفى حسني؟
نشأت في أسرة معتدلة ، ولم يكن هناك في أسرتي شيخ أو داعية كما لا يوجد بها
شخص منحرف، وكانت وجهة النظر في المجتمع الذي أعيشه تنحصر في النظر إلى
الإنسان المتدين بأنه إرهابي أو بائس ولم تتغير الصورة إلا بظهور عمرو
خالد.
وهذا كان ناتج عن الشكل الإرهابي للتدين لدى العوام في الثمانينات وأوائل
التسعينات، حيث كان يعتقد العامة أن كل من يطلق لحيته إرهابيا، ولكن الصورة
تغيرت مع الوقت بعد ظهور مجموعة من الدعاة الجدد استطاعوا إظهار الوجه
الحقيقي لسماحة الإسلام والتدين.
تأثرت كثيرا بهؤلاء الدعاة من خلال سماع الدروس الدينية لكثير منهم وتسجيل
النقاط الهامة فيها، فقد كنت أحفظها وأدعو من خلالها أصحابي وأقاربي، وكان
من أكثر الدعاة الذين تأثرت بهم الأستاذ عمرو خالد والشيخ خالد الجندي
والشيخ سالم عبد الجليل.
محيط: ما هي قصة "الحب" معك خاصة وأنك دائما ما تستعين بها في أعمالك؟
الحب هو أحد المفاهيم الذي يجب التأكيد عليه وتصحيح معناه، خاصة وأننا نربطه بمحبة الله ونعالج كل شيء من خلاله ابتغاء مرضاة الله.
ففي برنامج "مدرسة الحب" الذي سوف أقوم بتقديمه في رمضان أريد أن أشرح من
خلاله كيف تكون محبة الله من خلال سلوكنا ومعاملاتنا، وسأترك التفاصيل
لرمضان .
محيط: أهم مشاكل الشباب في العالم الإسلامي؟
مشكلة الشباب كبيرة وتتلخص في الفراغ وعدم وجود القدوة التي يستطيعون من خلالها إيجاد الهدف وتحقيقه.
انظر لقول النبي صلى الله عليه وسلم " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس.. الصحة والفراغ" صدق الرسول الكريم.
وهناك مشكلة أخرى يعاني منها الشباب هي كيفية إدارة الوقت وغياب التنظيم،
فلو وجد الشاب عمل منظم يستطيع من خلاله تحقيق طموحاته فسوف يتغلب على أهم
مشاكله.
لكن عدم توجيه الشباب واكتشاف مهارتهم هو السبب الحقيقي في مشاكل الشباب في
هذا العصر، لذلك نحن نشجعهم على الرياضة كوسيلة مثلى في توجيه قدراتهم .
محيط: هل ترى أن دور الدعاة يجب أن يقتصر على الوعظ أم أن هناك واجب عملي ؟
اعتقد أن هناك مرحلتان في العمل الدعوي، تبدأ بالمرحلة الوعظية الملامسة
لواقع الناس، وبعد أن يحظى الداعية بحب واحترام الناس يمكنه أن ينطلق إلى
مرحلة العمل الاجتماعي .
محيط: ما هي أهم العناصر التي يجب توافرها في الداعية ؟
أهم المعايير التي يجب أن يتحلى بها الداعية هي التعلم والقراءة المستمرة
والإطلاع على أحوال الناس والتكلم فيما يهمهم وأن يعمل على أن يكون قدوة
صالحة لهم.
محيط: يثار حولك بعد الشائعات بأنك ترتدي الملابس الضيقة لإظهار قوة عضلاتك وهو ما يثير إعجاب الفتيات؟
هناك فرق بين الملبس الضيق والملبس الذي يظهر ممارستي للرياضة، وأن لم أقصد فتنة الفتيات ولا غيره، وإنما ارتدي ما أراه حلالا.
ولكنى اعترف بأني مخطئ في هذا وأعدك بأنني لم ارتدي "بديهات" مرة أخرى، رغم
أنني لم أقصد شيئا من ارتدائها، لكن طالما أن ذلك محل انتقاد لى فسوف أقلع
عنه.
محيط: لماذا ينخرط دعاة اليوم داخل طبقة الأغنياء ويبتعد عن الفقراء ؟
أنا ألبي دعوة الجميع، فليس عندي فرق بين غني وفقير.. لكني أنظر إلى
الشباب كنسيج متكامل له مشاكله، ولا فرق عندي بين دعوة تأتيني من نوادي
الأغنياء أو مراكز شباب الأحياء الشعبية ، واعترف أن هناك تقصير من الدعاة
الشباب داخل الأحياء الفقيرة لأن العشوائيات ومشاكلها الاجتماعية تعد من
القنابل الموقوتة .
محيط: بما تفسر هجوم بعض العلماء على الدعاة الجدد من أصحاب "الكرفتات الشيك"؟
الدين جوهره العمل وغاية الرداء الحشمة وتختلف طريقة الملبس من بلد إلى آخر
حسب عادات الناس وتقاليدهم وأساليبهم في الحياة، والرسول الكريم ارتدى
أكثر ملابس زمانه شيوعا ولم يقتصر على رداء بعينه.
ومن اكبر الأفعال التي أضرت بالمجتمع هو تقسيم الناس إلى مطيع وعاص
ومتدين ومنفلت ، ومن الخطأ أن يحسب الإنسان الطائع بنظرة فوقية إلى أخيه
المبتلى وإنما عليه أن يأخذ بيده ويطلب له الهداية ويتمنى له الصلاح.
محيط: ما هو رأيك في الفن في هذا العصر؟
كل عمل يقوم دون مراجعة جوانبه الشرعية سنجده متخبط بين الحرام والحلال
وهذه أهم أسباب مشاكل الأعمال الفنية الحديثة ، فعلينا أن نهتم بما نقدمه
من قيم لأننا لم نخلق عبثا وإنما نحن عبيد لله وعلينا أن نأتمر بأوامره .
محيط: قامت إحدى الصحف مؤخرا بالترويج لرواية " محاكمة النبي محمد " فما رأيكم ؟
الاسم صادم ولا نقبل بأي حال من الأحوال هذا العنوان، احتراما وإجلالا
لمقامه صلى الله عليه وسلم، ومن الخطأ أن نقول بأن النبي صلى الله عليه
وسلم تحوم حوله شبهات، وإنما الشبهات حول فهمنا نحن، فهو صلى الله عليه
وسلم مبرءاً من كل عيب ، والشبهات تخصنا نحن وتتعلق بقصر فهمنا .
محيط: هل ينوي مصطفى حسني تعدد الزوجات أسوة بما يشاع عن الدعاة الجدد ؟
المرأة جزء كبير من حياة الرجل ولا انوي الزواج من أخرى، وما يشاع عن
الدعاة بأنهم يفضلون التعدد فكل واحد له ظروفه طالما أنه لا يفعل حراما،
وكل واحد حر في حياته الخاصة.
محيط
الأحد يونيو 21, 2015 5:19 am من طرف الملهم
» اعترافات مثيرة لطباخ طليق حنان ترك المتهم بالشذوذ أمام النيابة
الأربعاء مايو 27, 2015 6:50 am من طرف jama
» اعترافات مثيرة لطباخ طليق حنان ترك المتهم بالشذوذ أمام النيابة
الأربعاء مايو 27, 2015 6:18 am من طرف jama
» تغريم فندق منع عريس من الإنضمام إلى غرفة عروسه وقام الأمن بإنتزاع هاتفه الجوال منه
الأربعاء مايو 27, 2015 6:15 am من طرف jama
» فيس بوك تبدأ بتقديم مراجعات نقدية للمطاعم على شبكتها الاجتماعية
الأربعاء مايو 27, 2015 6:13 am من طرف jama
» علا غانم: أنا “موززة” والشباب المصري محتاج يتربى
الأربعاء مايو 27, 2015 6:10 am من طرف البتراء
» بالصور: أحلام تفاجئ جمهورها بقصة شعرها الجديدة!
الأربعاء مايو 27, 2015 6:09 am من طرف البتراء
» قصيدة نهاية العالم
الأربعاء يوليو 23, 2014 5:25 pm من طرف محمود العياط
» قصيدة فضل المسلم
الأربعاء يوليو 23, 2014 5:22 pm من طرف محمود العياط
» جثَّة عريس في صندوق نفايات خانت زوجها مع والده من دون أن تعلم
الأحد ديسمبر 15, 2013 8:14 am من طرف بحر
» جزائرى ضبط زوجته وهى تمارس الجنس مع عمها على فراش الزوجية
الثلاثاء ديسمبر 10, 2013 5:17 am من طرف jama
» قصيدة غدا سنهبط فوق الشمس محمود العياط
الثلاثاء ديسمبر 10, 2013 5:11 am من طرف jama
» قصيدة فى صمت البحور محمود العياط
السبت نوفمبر 16, 2013 5:10 pm من طرف محمود العياط
» هل تريد أن أدلك على فكرة تزيد بها دخلك الأن وفوراً ؟
الأحد نوفمبر 10, 2013 9:54 am من طرف راكد
» _.-*أمــيرتي*-._الــتي اهـواهـا
الأحد نوفمبر 10, 2013 9:49 am من طرف راكد
» اهداء لمن احب ...........
الأحد نوفمبر 10, 2013 9:48 am من طرف راكد
» تجربة مريرة .. في رياض ليس للإسلام فيها إلا ما ندر
الأحد نوفمبر 10, 2013 9:46 am من طرف راكد
» عايز أقول
الأحد نوفمبر 10, 2013 9:45 am من طرف راكد
» نصيحة معلم
الأحد نوفمبر 10, 2013 9:44 am من طرف راكد
» رحماك يا أمي
الأحد نوفمبر 10, 2013 9:43 am من طرف راكد
» قصيدة الى مريم السورية
الأحد نوفمبر 10, 2013 9:42 am من طرف راكد
» قصيدة بيروت فى طبول الحروب محمود العياط
الأحد نوفمبر 10, 2013 9:42 am من طرف راكد
» السيسي رئيسا لمصر .. النتيجة الطبيعية بصرف النظر عن الانقلاب الذى قام به
الثلاثاء أكتوبر 22, 2013 5:26 am من طرف راكد
» سعودية تهدد باللجوء للسفارة الأمريكية بعد ضبطها بخلوة غير شرعية
الإثنين أكتوبر 21, 2013 10:27 am من طرف الملهم
» أربع أخطاء طبية شائعة تؤثر على صحتك
الخميس أكتوبر 10, 2013 10:24 am من طرف الصعيدى